لنت
هو وسيلة للتقريب بين الشباب و تبادل المعلومات و النفع والانتفاع بها
كما هي ايضا تقريب للشعوب و التفتح على الحضارات الاخرى
اصبحالعديد من الشباب والشابات يتسخدموا الاجهزة الالكترونية مثلا الموبايلوالنت بطريق سيئة جدا وهي للتسلية وليس للاستفادة واصبحوا يضيعون اثمنالاوقات في تصديق كلام الشباب المعسول ومصارعة وهم الحب على النت متناسينانهم سيحاسبوا على ذاك الوقت ... وفي نهاية ذاك الوهم ان ينخدع الطرفانبعضهم البعض ... نصيحة الى كل الشابات اي حب ياتي سهل يذهب بسهوله لاتضيعي وقتك الثمين في التوافه دائما كوني كالدانة الكل يغطس ليجدها ولاتتركي نفسك تتطفي والكل يلتقطك ...
نتحدث هنا أحبتى عن حوار الشباب مع البنات على النت هل أنت ضده أم معه؟
الرأى الأول
لقد سألت الكثير عن هذا الموضوع بعضه قال أنه لا مانع طالما فى حدود الأخوة ولتبادل المعلومات والأفكار والأراء وطالما فى حدود معينة
الرأى الثانى
والبعضاللآخر قال أنه لا يجوز لأن حوار الشباب مع البنات على النت يعتبر نوع منالخلوة المحرمة كما أنه أحد مداخل الشيطان لأنه ممكن يؤدى لنوع من التعودينتج عنه نوع من المشاعر المحرمة وهو ما يحرمه الإسلام
ولقد بحثت كثيراً فى النت عن حكم ذلك وجدت فى المواقع الإسلامية ضالتى
وجدتأن كلام الشباب مع البنات على النت لا يجوز إلا فى حالة الضرورة ولسبب ملحمثل طلب العلم أو الدعوة لله والإعانة على الطاعة على أن تلجأ البنت أولالبنت مثلها فإن لم تجد فيمكنها أن تلجأ للشاب على أن تلتزم البنت بقواعدفى الحوار فلا تلين فى القول كما قال الله فى قوله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض)
صدق الله العظيم
فحتىلو لم تتعلق هى بالشاب فقد يتعلق هو بها فلهذا أرى أن نبعد عن هذا لأنهحرام اللعب بقلوب الناس وهذه المشاعر لا تجوز إلا بين الزوجين
رأى الدين
وهذه آداب وأحكام المحادثة الفورية عبر النت بين الجنسين من غير المحارم
وهذه آراء من منتديات دينية
محادثة المرأة للرجل الأجنبي عنها، وخضوعها له بالقول هذا محرمٌ في الشريعة
لأن الله عز وجل نهى أطهر نساء الأمة زوجات النبي صلى الله عليه وسلم عن الخضوع بالقول،
فقال سبحانه: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ..}. والمحادثة بالكتابة تأخذ حكم القول.
وربما يمتد الكلام حتى يطلب رؤيتها وهذا فيه محاذير كثيرة منها الخلوة المحرمة التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها.
وهكذا يظل الفتى أو الفتاة يتبع خطوات الشيطان حتى يقع في الشراك، ثم يندم، حينها لاتنفع ساعة الندم
--------------------------------------------------------------------------------
لايختلف اثنان على حرمة الخلوة بالمرأة أو الحديث مع البنات بغير سبب شرعيوملح لهذا . إلا شخص مات إيمانه أو مات حياءه من الله أو أن يكون مكابرعنيد فأمره إلى الله ..... فلا حاجة شرعية تجبر شاب أو فتاة أن يستمر فيالأحاديث وتبادل الضحكات والنكت بداعي الصداقة البريئة أو بداعي وهم الحبفمن أباح لك أعراض بنات المسلمين